ما هو الفرق بين الاستثمار والتجارة

+

ما هو الفرق بين الاستثمار والتجارة؟ الاستثمار والتجارة نوعان من أساليب مختلفة للغاية بمحاولة الربح في الأسواق المالية. الهدف من الاستثمار هو بناء الثروة تدريجيا على مدى فترة طويلة من الزمن من خلال شراء وعقد محفظة من الأسهم، سلال من الأسهم وصناديق الاستثمار والسندات والصكوك الاستثمارية الأخرى. المستثمرون في كثير من الأحيان تعزيز أرباحها من خلال المركبة. أو إعادة استثمار أي أرباح وأرباح الأسهم إلى أسهم إضافية من الأسهم. وغالبا ما تعقد استثمارات لمدة سنوات أو حتى عقود، والاستفادة من الامتيازات مثل الفائدة وأرباح الأسهم وتقسيم الأسهم على طول الطريق. في حين أن أسواق تتقلب لا محالة، فإن المستثمرين "ينجو من" واتجاهات هبوطية مع التوقعات بأن أسعار سينتعش وسوف يكون في نهاية المطاف استرداد أي خسائر. المستثمرين وعادة ما تكون أكثر قلقا مع أساسيات السوق، مثل نسبة السعر / الأرباح وتوقعات الإدارة. التداول، من جهة أخرى، ينطوي على شراء أكثر تواترا وبيع الأسهم والسلع والعملات أو الأدوات الأخرى، وذلك بهدف تحقيق عوائد أن يتفوق شراء، وعقد الاستثمار. في حين أن المستثمرين قد يكون مضمون مع العائد السنوي من 10 إلى 15٪ والتجار قد يسعى للعودة 10٪ كل شهر. يتم إنشاء الأرباح التجارية من خلال شراء بسعر أقل وبيع بسعر أعلى في غضون فترة قصيرة نسبيا من الزمن. والعكس صحيح أيضا: تصنع الأرباح التجارية عن طريق بيع بسعر أعلى وشراء لتغطية بسعر أقل (المعروف باسم "البيع على المكشوف") لتحقيق الربح في الأسواق الهابطة. حيث ينتظر شراء وعقد المستثمرين مواقف أقل ربحية، يجب أن التجار تحقيق أرباح (خسائر أو تأخذ) خلال فترة محددة من الزمن، وغالبا ما تستخدم واقية أمر وقف الخسارة لإغلاق تلقائيا مواقف فقدان عند مستوى سعر محدد مسبقا. التجار غالبا ما تستخدم أدوات التحليل الفني، مثل المتوسطات المتحركة مؤشرات التذبذب والعشوائية. للعثور الاجهزة تداول عالية الاحتمال. A التاجر "نمط" يشير إلى إطار زمني أو مدة عقد فيها الأسهم والسلع أو أدوات تجارية أخرى يتم شراؤها وبيعها. تقع التجار عموما في واحدة من أربع فئات: وتقلد مناصب من أشهر إلى سنوات - موقف التاجر وتقلد مناصب من أيام إلى أسابيع - سوينغ التاجر وشغل مناصب طوال اليوم فقط مع عدم وجود مواقف ليلة وضحاها - التاجر اليوم وشغل مناصب لمدة ثانية إلى دقيقة مع عدم وجود مواقف ليلة وضحاها - فروة الرأس التاجر التجار غالبا ما تختار نمط التداول على أساس عوامل منها: حجم الحساب، مقدار الوقت الذي يمكن أن تكون مخصصة للتداول، ومستوى الخبرة التجارية والشخصية وتحمل المخاطر. كل من المستثمرين والتجار يسعى الأرباح من خلال المشاركة في سوق. بشكل عام، فإن المستثمرين يسعون لتحقيق عوائد أكبر على مدى فترة طويلة من خلال شراء وعقد. التجار وعلى النقيض من ذلك، والاستفادة من كل من ارتفاع وهبوط الأسواق للدخول والخروج من الصفقات على مدى فترة زمنية أقصر، مع والأرباح أكثر تواترا أصغر.